(أخبركم) عممت “تنسيقية 21 دجنبر للدفاع عن الخدمات بسيدي يحيى الغرب” بيانا للرأي العام، أدانت فيه “الأوضاع المزرية والمتردية التي تعيشها مدينة سيدي يحيى الغرب على كل المستويات نتيجة غياب الجدية والمسؤولية في تدبير الشأن المحلي”.
وحسب معطيات محلية فقد التأمت أطياف المجتمع المدني بسيدي يحيى الغرب، منها الحقوقية والنقابية والسياسية والمدنية للتداول في هذه الأحوال السلبية.
وقد حظي تدهور التغطية الأمنية في مدينة سيدي يحيى الغرب باهتمام اللفيف الحقوقي والمدني سيما بعد تعرض الطالب الجامعي “فضيل حافظ” لاعتداء شنيع كاد يودي بحياته.
البيان وصف الوضع الامني بالمتردي. واستحضر “تراكم ومعاناة طلبة الجامعات والمعاهد، وعموم السكان سيدي يحيى الغرب، من رداءة خدمات النقل”.
التنسيقية المحلية دعت في بيانها “كل الضمائر الحية للتدخل العاجل لمساعدة الطالب فضيل حافظ المصاب على نحو خطير في الرأس وإحدى يديه” وحملت المسؤولية للمصالح الأمنية ما آلت إليه الأوضاع الامنية بالمدينة، وجددت استنكارها من طريقة صياغة محاضر الإستماع التي قامت بها الضابطة القضائية وما شابها من خروقات، وطالبت بضمان شروط المحاكمة العادلة.
كما حمّلت التنسيقية ذاتها المسؤولية للمجلس الحضري لسيدي يحيى الغرب بعدم تفعيل التزاماته بما يضمن تحسين خدمات النقل بالمدينة.
from okhbir http://ift.tt/2hAmA2t
via IFTTT
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ